محمد البريك
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 408 631 453 864
الأجمالي 2356

احصائية المقالات

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 3 3 5 11
الأجمالي 22

احصائية تويتر

السنة 2023 2022 2021 2020
العدد 21 57 58 43
الأجمالي 179
محمد البريك
سؤال لمدرب الهلال
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 30 السبت , أبريل, 2022       المصدر : العربية.نت

في كل سبت.. يختار صالح المطلق المدرب السعودي نجم الأسبوع الكروي.. يأتي النجم لاعبًا أو مدربًا.. يضع رؤيته الفنية مدعمة بالأرقام والأسباب التي جعلت من الضوء يذهب إلى نجم الأسبوع. منذ قدوم يورجن كلوب إلى ليفربول والفريق يتطور من مباراة إلى أخرى، ومن موسم رائع وتحقيق البطولات إلى مرحلة متقدمة جدًّا من تقديم المستوى المبهر وجمال الأداء والسيطرة على الملعب وفرض الشروط، بغض النظر عن القيمة الفنية للفريق المنافس وما يملك من قوة ومن نجوم. لقد أصبح للفريق هوية وطابع خاص ومختلف عن كل المراحل السابقة، خصوصًا في فترة المدرب الإيرلندي براندن روجرز، الذي كان يملك أفضل نجوم العالم والكرة الإنجليزية ومنهم فيرمينو، ستيفن جيرارد، سواريز، لويس أنريكي وستيرلينج. والحقيقة أن هذه المرحلة من تاريخ النادي كانت جيدة من حيث المنافسة على الدوري المحلي ومن تقديم المستوى الفني وتسجيل الأهداف، إلا أنها وبكل تأكيد لم تكن كافية لاسترجاع تاريخ الريدز واستحقاق الفريق في القارة الأوروبية والدوري المحلي، وهذا ما حدث في الوقت الحالي. ومع ذكاء وعبقرية المدرب الألماني يورجن كلوب، فمع كثرة الأهداف والسيطرة الهجومية للثنائي الرائع ساديو ماني ومحمد صلاح، ومع التقدم الدائم للظهير الأيمن والأيسر للمساندة والزيادة العددية للهجوم حدث الفراغ الخلفي، ومن هنا تأتي الفرصة لجميع الأندية المنافسة لاستغلال هذا الخلل في المساحات الخلفية ودفاع الفريق. وقد جاءت فكرة (gegenpressing) الضغط العكسي ومحاولة استرجاع الكرة في لحظة خسارة الاستحواذ، وبالأخص في الثلث الهجومي، لتقضي على كل مطامع المنافسين وتؤكد نجاح وعبقرية المدرب الألماني يورجن كلوب. ماذا لو حاول فريق الهلال بقيادة المدرب رامون دياز من تطبيق فكرة الضغط العكسي أي استرجاع الكرة مباشرة، بعد ضياعها ودون أخطاء وإعادة إيجاد هجمة سريعة لاستغلال عدم التوازن في خطوط الفريق الخصم، وإيقاف فرصة استفادة الفريق المنافس من بناء هجمة مرتدة ومن استغلال الفراغ والمساحة الموجودة في الخط الدفاعي، بعد أن يتقدم ياسر الشهراني أو محمد البريك للمشاركة والمساندة الهجومية، ومن يتابع فريق الهلال في جميع البطولات التي يلعبها وينافس على تحقيقها محليًّا أو آسيويًّا يجد أن هناك اتفاقًا واضحًا من قبل أغلب المدربين على اعتماد التراجع الخلفي، والذي يصل إلى درجة التكتل أمام المنطقة كأسلوب ثابت ووحيد لإيقاف الهلال ومحاولة الفوز عليه، وهذا ما حدث أمام الشارقة والريان. والمعروف أن أي خط وسط وهجوم يملك القدرة البدنية والذهنية والفنية والتكتيك الجيد يستطيع أن يطبق أسلوب الضغط العكسي، وكل هذه الشروط موجودة ومتوفرة في الهلال، ونجاح التطبيق يبدأ من خط الهجوم، وذلك من خلال الضغط المباشر والسريع في منطقة وجود الكرة وخاصة في الثلث الهجومي ومحاولة قطع وإيقاف كل فرص التمرير، وبالتالي تكون مسألة استرجاع الكرة سهلة، وفيها الكثير من توزيع المجهود بين أفراد الفريق، والأهم هو منع الفريق المنافس من بناء هجمة مرتدة واستغلال المساحة والوقت وتسجيل الأهداف.

تويتر
تويتر
محمد البريك
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
محمد البريك
صورة الكاتب
الفرج والمولد.. الأكثر متابعة

تاريخ النشر :14 الخميس , يوليو, 2022

المصدر : الرياضية

يتفوَّق سلمان الفرج، قائد فريق الهلال الأول لكرة القدم، وفهد المولد، مهاجم الاتحاد، على اللاعبين السعوديين من حيث المتابعة في موقع “تويتر” بـ 1.3 مليون متابع. ويملك الفرج عددًا مماثلًا من المتابعين في “إنستجرام”، الذي شارك فيه 896 صورة، كان آخرها صورة له بـ “كشخة العيد”، ويقف على عكازين، نالت 30 ألف إعجاب. ويملك خمسة لاعبين سعوديين أكثر من مليون متابع في “تويتر”، فما عدا الفرج والمولد، يتابع سالم الدوسري، مهاجم الهلال، 1.1 مليون في “الطائر الأزرق”، لكنه قليل النشاط، بمعدل تغريدتين إلى ثلاث شهريًّا، وينطبق الحال تمامًا على زميله ياسر الشهراني 1.1 مليون متابع، فيما يملك محمد جحفلي، مدافع الهلال، مليون متابع. واستفاد اللاعبون السعوديون من وفرة عدد مستخدمي تويتر في السعودية، الذي بلغ عام 2022 أكثر من 14.1 مليون مستخدم، وفق تقرير صدر في مايو الماضي. ولا تقدم غالبية حسابات اللاعبين الرسمية محتوى خارج كرة القدم، ويعدُّونها وسيلة للمباركة بعد الفوز في المباريات، أو نشر بعض الصور، دون الدخول في نقاشات أو جدالات رياضية، إلا في حالات نادرة. وما بين أقل من 900 ألف متابع و100 ألف متابع، يقع نحو 18 لاعبًا، يتقدمهم جمال باجندوح، لاعب الطائي، الذي سبق أن لعب للاتحاد والشباب بـ 872 ألفًا بوصفه سادس أعلى لاعب سعودي متابعةً، بينما يتابعه على “إنستجرام” 758 ألفًا، ويعيد نشر الصور في كلتا المنصتين، يليه عبد الله المعيوف، حارس الهلال، المتوّج بدوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بـ 589 ألف متابع، وخلفه زميله محمد البريك الذي يتابعه 580 ألفًا، وحسابه غير موثق مثل بقية زملائه مع أنه أكثر منهم نشاطًا خارج كرة القدم، وكانت آخر تغريدة نشرها أمس عن فضل الحج. وتتراجع الأعداد أكثر، إذ يتابع ياسر المسيليم، حارس الأهلي المخضرم، 348 ألفًا، ومعظم تغريداته هي إعادة تغريد لمشروعات خيرية وأدعية دينية. ويبلغ عدد المتابعين لعلي البليهي، لاعب الهلال، 322 ألفًا، وبفارق بسيط يأتي خلفه خالد الغامدي، مدافع الشباب، بـ 321 ألفًا، فيما يتابع محمد العويس، حارس الهلال، 310 آلاف، وبالقرب منه عبد الله عطيف، الذي يتابعه نحو 307 آلاف. ويتابع عبد الله الحفاظ، مدافع الاتحاد، نحو 276 ألفًا، فيما وصل عدد متابعي سلطان الغنام، لاعب النصر، إلى 249 ألفًا، وعلى بُعد قليل منه، يقع هتان باهبري، لاعب الشباب، بـ 214 ألف متابع. ودون الـ 200 ألف، يأتي وليد عبد الله، حارس النصر، بـ 184 ألفًا، وعبد الله الحمدان 185 ألفًا، ومحمد آل فتيل 180 ألفًا، يليه محمد السهلاوي، هداف الدوري الأسبق، الذي انتقل إلى الحزم بـ 168 ألفًا، فيما يتابع عبد الإله المالكي، لاعب الهلال، 143 ألفًا، وعبد الإله العمري، لاعب النصر، 142 ألفًا، وزميله في الفريق علي الحسن 105 آلاف. على الطرف الآخر، يملك لاعبون عددًا لا يتوازى مع تاريخهم الرياضي، في مقدمتهم فواز القرني، حارس الاتحاد السابق والشباب حاليًّا، حيث يتابعه 13 ألفًا فقط، وهو مقلٌّ جدًّا في منشوراته، منذ أن انضم إلى “تويتر” في أبريل 2019. وعلى هذا الغرار، لا يملك عبد الرحمن غريب، لاعب الأهلي والمنتخب السعودي، سوى 56 ألف متابع، وهو عدد قليل يتشابه مع كثير من رفاقه في النادي، فيما يتابع محمد الكويكبي، لاعب وسط الاتفاق، 21 ألفًا فقط.
صورة الكاتب
البريك: البديل سلاح الهلال

تاريخ النشر :29 الأربعاء , يونيو, 2022

المصدر : الرياضية

أسهم الدولي محمد البريك، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، في تحقيق فريقه العديد من البطولات، آخرها لقب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، الذي توِّج به الإثنين الماضي. وفي حواره مع “الرياضية”، أكد البريك أن الهلال تعوَّد على اعتلاء منصات التتويج، ما أسهم في تحقيقه البطولة رقم 65 في تاريخه، مشيرًا إلى أن الجميع بذل جهودًا كبيرة في سبيل تحقيق الأهداف. 01 حصدتم لقب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين للمرة الثالثة على التوالي بعد مباراة صعبة أمام الفيصلي.. ما تعليقك؟ أبارك للهلاليين إدارة وأعضاء شرف وجماهير، وأخص الجماهير لدعمهم الكبير لنا في كل المباريات، ما أثمر عن الحصول على الدوري. 02 ما أصعب المواجهات التي خاضها الفريق خلال منافسات الموسم الجاري قبل حسم لقب الدوري؟ مررنا بموسم طويل، لم نظهر بمستوانا في عدد من المباريات، ولكن ولله الحمد وفقنا في العودة إلى المنافسة بتكاتف الجميع، كنّا على قلب رجل واحد وحققنا الهدف في النهاية، ونعد بالأفضل في المقبل من المنافسات. 03 مرَّ الفريق بالعديد من الغيابات على غرار ما حدث أمام الفيصلي في آخر جولة من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. كيف رأيت ذلك؟ جميعنا كفريق كل واحد مكمل للثاني، إذا غاب واحد فالبديل يكون في الموعد، ونحن داعمون له، وهذا سر من أسرار تميز الهلال. 04 تتنافس أنت وزميلك سعود عبد الحميد على مركز الظهير الأيمن في الفريق الهلالي.. كيف تجد ذلك؟ وجود زميلي سعود عبد الحميد في خانة الظهير أضاف للخانة، ونحن الاثنان مكملان لبعضنا. 05 هناك من يُحمِّل البرتغالي ليوناردو جارديم مدرب الفريق الهلالي السابق مسؤولية تعثر الأزرق في بداية الموسم.. ما رأيك؟ الجهاز الفني السابق كان جهازًا كبيرًا، لكنه لم يوفق معنا، وهذا يحدث في عالم كرة القدم، من اختلاف في التكتيك والمنهجية عند كل جهاز فني. 06 ما الذي فعله الأرجنتيني رامون دياز مع الفريق حتى يظهر في هذه المستويات المميزة التي قادت الأزرق إلى لقب الدوري؟ قدوم دياز أسهم في عودتنا، المدرب على معرفة بإمكانات أغلب اللاعبين، ووجوده كان داعمًا ومؤثرًا. 07 هناك من يرى أن فريق الهلال الأول لكرة القدم لا يستحق أن يحصد لقب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين في نسخته الجارية.. كيف ترد على ذلك؟ على الرغم من عدم ظهورنا بمستوانا المعتاد في عدد من المباريات، إلا أننا استحققنا اللقب عن جدارة، بدليل إقصاء جميع المنافسين.
محمد البريك
بين الهلال وتشيلسي.. مأزق هوية صغير
صورة الكاتب

تاريخ النشر :17 الخميس , فبراير, 2022       المصدر :المدينة

حضر تشيلسي للخليج في بطولة رسمية، وهذه فرصة سانحة لأمثالي.. أنا تشيلساوي.. معظمكم يعرف ذلك.. من لم يعرف، عرف الآن.. تعرفت على تشيلسي بداية عام 1993 حين انتقل إليه رود خوليت من ميلان، ملأ الدنيا وشغل الناس، وكان من الطبيعي أن تتحول الأنظار إلى فريقه الجديد الذي ينتقل إليه.. من حظي كان الأزرق قريباً لقلبي.. لأني كنت هلالياً من قبل. أنا هلالي.. منذ عرفت نفسي. لا أعلم كيف أصبحت أزرق الولاء، وأنا جداوي المنشأ.. لعل السبب أن عينيّ رأتا النور في الرياض، ربما.. سبب وجيه، لي على الأقل. في أبو ظبي، تقابل تشيلسي والهلال.. وكانت مشكلة صغيرة. كروياً أميل لتشيلسي.. أتابع تشيلسي بشيء من الهوس.. لا أفعل ذلك مع الهلال لأكون صادقاً.. حينما كنت أصغر، كنت أتابع الهلال أكثر.. أعتقد أن الأسباب فنية بحتة.. الكرة في أوروبا وجبة فنية تكتيكية دسمة.. الانضباط والاحترافية ومستوى التخطيط أمور تدهشني.. المباراة أشبه بمحاضرة أكاديمية.. وأنا طالب هاوٍ غاوٍ.. ومجتهد أيضاً.. الوضع محلياً ليس كذلك.. لعلكم تتفقون معي.. هناك صراخ كثير، ولعب أقل.. قد تتفقون معي أيضاً.. من لاعبينا، الوحيد الذي ينتمي لهم -أعني أوروبا- هو سلمان الفرج.. (وهذا رأيي بالطبع، لا ضرر أن تختلفوا معي). منذ أُعلن عن طرح تذاكر كأس العالم للأندية، حجزت تذاكر المباريات، تلك التي يشارك فيها الهلال، والتي يشارك فيها تشيلسي.. لكنني قررت بحزم؛ في مباراة الهلال سأكون هلالياً، وتشيلساوياً في مباراة تشيلسي. تقابلا.. وكان المأزق! كنت قد قررت وأعلنت للزملاء مبكراً أني سأشجع تشيلسي بالطبع..وسأرتدي رداء تشيلسي حتى لو قابل الهلال.. الأمر محسوم لدي.. أو هكذا توقعت.. حين وصلت لأبوظبي، اختلف الأمر، وبدأت أفكر.. لعب الهلال مباراته الأولى وفاز.. زادت الأسئلة.. واحتدم القلق؛ حضر التاريخ، وحضرت الطفولة، وحضر الوطن؛ شعرت بخالد الدايل ينظر لي بطرف خفي.. لماذا الدايل؟ الله أعلم.. وحضر الاستعمار.. الاستعمار؟! هذا غريب.. تخيلتُ نفسي مستعمَراً صغيراً، استخدمته ماكينة الإمبريالية واستعبدته، حتى صرت خائناً صغيراً.. مثل فرنسيي فيشي أيام هتلر. «لكنّ الأمر هيّن.. والسالفة كلها كورة».. قلت لنفسي، وكدت أقتنع! تخيلت نظرات الناس حولي؛ وأنا أرتدي قميص تشيلسي، وأشجعه ضد الهلال.. شعرتُ بالحرج، وأنا أتخيل الموقف.. لم تكن أول مرة أتخيل فيها نظرات الناس، لكنها أول مرة أشعر بالحرج!! عجيب فعلاً.. تناقضات نفسية لم أستطع حلها، ولم أتوقع أصلاً أن أقع فيها، لكنني وقعت. صديق الرحلة؛ عبدالرحمن الفهد، «هلالي» صارمٌ لا عيب فيه.. ولا تشوب ولاءه شائبةٌ.. سألني حين غفلة: لو تقابل الهلال وتشيلسي في النهائي، من ستتمنى أن يفوز؟ وكان السؤال ورطة أخرى.. وقعت في الفخ! فوز تشيلسي يعني لي الكثير.. كل شيء ربما. لكن فوز الهلال يعني شيئاً آخر يتجاوزني.. فوز الهلال فرصة ذهبية للوطن.. هكذا أظن، ظلّ السؤال معلقاً، لم تسعفني الإجابة وأنا أنظر لابتسامة صديقي الماكرة، والشامتة!! في المدرجات، حين جلست على مقعدي.. رأيت محمد البريك، وسالم، وياسر، وحُسم الأمر: «يا هلال عزك عزّنا»... أنا بالطبع هلالي، ولعل هذا حصل لأني كذلك.. لأي سعودي «غير هلالي» قد يختلف الأمر، وتختلف الأسئلة.. غيري، لم ولن يقع في المأزق ربما، ولن ألومه طبعاً.. فالأمر هين.. والسالفة مجرد «كورة».. لعله فقط يتفهم موقف شخصٍ مثلي.. يغرق في الأزرق.. وقلبه أخضر!!

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر